موقع الصدى
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة مفتوحة تليها مشاورات مغلقة لمناقشة تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية في سوريا.
ومن المقرر أن تقدم نائبة مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، نجاة رشدي، ومساعد الأمين العام للشؤون الإنسانية، راميش راجاسينغام، إحاطتين منفصلتين حول المرحلة الانتقالية والملف الإنساني.
وذكرت منصة مجلس الأمن الصحفية، أن مداولات الجلسة ستتركز على التوتر القائم بين الحكومة السورية و”قوات سوريا الديمقراطية”، إضافة إلى الوضع الميداني في السويداء بعد الاشتباكات الأخيرة، وملف تمثيل الأقليات في العملية السياسية الانتقالية.
