موقع الصدى
تحدث الباحث الاقتصادي إيهاب اسمندر ليكشف أن التضخم التراكمي في سوريا بين 2011 و2024 بلغ نحو 16000%.
وأسباب ذلك كان بسبب تراجع الإنتاج، وبعدها انهيار الصادرات وندرة السياحة، وعجز تجاري وصل إلى 35 بالمئة من الناتج المحلي.
أما خارجياً فكانت الأسباب كثيرة أولها العقوبات المفروضة على سوريا، وأزمة لبنان المصرفية التي حرمت السوريين من أموالهم، وحرمان الاقتصاد من النفط والقمح، ونتيجة كل ذلك كان تآكل القوة الشرائية.
وتحدث الباحث الاقتصادي اسمندر بأنه لا حل تلقائي.. والأمر يحتاج إلى إصلاح اقتصادي حقيقي.
