موقع الصدى
مع تزايد عودة السوريين من تركيا ودول اللجوء، يجد العائدون أنفسهم أمام عبء مالي جديد بسبب تكاليف ترجمة الوثائق الرسمية اللازمة للالتحاق بالجامعات أو إنهاء المعاملات القانونية حيث يعاني العديد من الآباء دفع أكثر من مليوني ليرة لترجمة أوراق أبنائهم، وهو ما يعادل ٢٠٠ دولار تقريباً
تشهد مكاتب الترجمة في سوريا أزمة تسببت في رفع الأسعار بشكل غير معقول، وسط غياب الرقابة، في حين يعتبر أصحاب المكاتب أنهم مجرد وسطاء يتحملون عبء الاحتكار والقيود الإدارية.
متابعة: ليلاس العلي العباس
